بمشاركة مع مركز الفارابي/ جامعة أولوداغ وبلدية بورصة الكبرى وجامعة طرابلس تقيم الدَّار المؤتمر السنوي الأول بعنوان: مخطوطات القرن السابع الهجري: علوم وأعلام، بتاريخ 3-6/ 11/ 2021م في مقرِّ الدَّار بمدرسة السلطان أحمد بإستانبول في أول يومين من المؤتمر، ومتحف القرآن والخطوط في المدرسة المرادية ببورصة في اليومين التاليين.
الفكرة
ساد الاعتقاد زمنًا طويلًا من تاريخ أدبيَّات الدراسات في تاريخ العلم أنَّ القرن الرابع الهجري يمثِّل عصر الذروة العلمية في الحضارة الإسلامية، ثم تراجع عطاء هذه الحضارة، وكانت قرون الجمود!
بيد أنَّ الناظر في التراث العلمي الذي حملته لنا القرون التالية سوف يرى رأي العين تصاعد مستوى الإنتاج العلمي المبدع ليبلغ ذروته في القرن السابع الهجري، من دون أن يعني ذلك أن نقلِّل من شأن القرون التالية (الثامن وما بعد) أو أن ننظر إليها على أنها قرون اجترار، فذروة القرن السابع لا يمكن أن تستحيل وهدة على حين غِرَّة. هي ذروة في زخمها اللافت وألقها الباهر، سواء من جهة عدد العلماء المبدعين الذين خلَّد أسماءَهم تاريخُ العلم، أو من جهة الإنجازات الحضارية العلمية في شتى أنواع المعرفة، التي فرضت نفسها علينا، فجعلت من مؤلَّفات هذا القرن مصادر أصلية أساسية استقرَّت فيها مصطلحات العلوم، وتطورت فيها المدارس العلمية، وبلغ النقد لمؤلفات السابقين أوْجَهُ، ومثَّلت تراثًا نصيًّا عظيمًا، عليه بنت القرون التالية حراكها المعرفي.
من وجهة نظرنا نحتاج اليوم دراساتٍ أعمقَ وأشمل في تاريخ العلم تتناول مخطوطات القرن السابع الهجري وعلماءه وعلومه، لنجيب في النهاية عن أسئلة مهمَّة، مثل:
- هل يمكن أن يكون هذا القرن هو عصر الذروة (الثانية) في الحضارة الإسلاميَّة؟
- ما هي مرشِّحات القرن السابع الهجري ليكون قرن الأمجاد العلميَّة للحضارة الإسلاميَّة في أوج تألُّقها؟
هذا ما ينبغي دراسته من خلال النصوص الأصلية التي حملتها إلينا المخطوطات: على مستوى العلوم الشرعية، وعلى مستوى العلوم الكونية، وعلى مستوى العلوم الإنسانية، وعلى مستوى الآداب والفنون، جميعًا.
ولعلَّ من الفضول بعد ما سبق أن نُلْمح إلى أنَّ القرن السابع هو مجرَّد رمز وعنوان من عناوين الحضارة الإسلامية التي ظلَّت فتيَّة قرونًا طويلة، وحدوده ليست زمانية تبدأ بـ 601 هـ وتنتهي بـ 700 هـ، فالتاريخ ليس كالجغرافيا؛ أيام التاريخ متداخلة كمياه النهر يستحيل فصل نقاطها، أما الجغرافيا فالفصل بين أجزائها بحدود أو خطوط يسير قريب. إن العَلَم الذي عاش سنة في آخر القرن السابع يظلُّ واحدًا من أبنائه ومحسوبًا عليه وإن كان نتاجه كلُّه في الثامن، وإن حركة العِلْم وجذوره وامتداداته أقوى من أن نكبِّلها بحيوات الأفراد، وأخفى من أن تعكسها مرايا التاريخ المباشرة والساذجة.
إن المنطق الذي جعل مؤلِّفي كتب التراجم الذين عدُّوا من توفي سنة 601هـ من علماء القرن السابع وليس السادس، هو المنطق نفسه الذي يجعلنا نعدُّ من عاش سنة في نهاية القرن السابع منتسبًا إليه؛ ولو كان معظم عمره في الثامن.
ونستأنس بما جاء عن خصوصيَّة يوم عرفة؛ إذ لما كان هو يوم إكمال الدين وإتمام النعمة كانت له خصوصية ليست لغيره من الأيام، فقد ورد عن ابن عباس أن “يوم عرفة له ليلتان: ليلة قبله وليلة بعده، فمن أدرك الموقف ليلة بعد عرفة، فقد أدرك الحج إلى طلوع الفجر، فجر يوم النحر” .
وإمعانًا في حديث (السابع) ورمزيَّته نقول إن الأطروحة التي نتبنَّاها عريضة عرض الحضارة الإسلامية نفسها، وتصدر عن رؤية كليَّة، ترى في القرن الرابع (ذروة أولى) للقرون التي سبقته من جهة، وتأسيسًا للقرون التالية من جهة أخرى، التي يتوِّجها القرن السابع، فيكون ذروة (ثانية) من جهة، وتأسيسًا للقرون التالية من جهة أخرى، التي يتوِّجها القرن العاشر فيكون (ذروة ثالثة). وقد نعتصر هذا الذي قلنا بالقول: إن القرن الأول كان تأصيلا من خلال بناء النظرة الكلية للعلم وتأطير فلسفته في ضوء علوم الوحي، وإن القرن الرابع كان تأسيسًا من خلال تجاوز عصر الترجمة إلى الإبداع الشامل في شتى مجالات المعرفة، وكان السابع ازدهارًا من خلال تحرير العلوم واستقرار بنائها، أما العاشر فكان نضوجًا من خلال الموسوعية والتكامل المعرفي.
ومن دون أن نستبق النتائج، أو نقفز على قواعد العلم وقوانينه، نؤكِّد أنَّ ما قلناه آنفًا ليس من قبيل الفرض العلمي الذي ينتظر الغد، ليتحقَّق أو ينتفي، وإن حَجَبَتْه أو حالت بيننا وبينه سحب كثيفة من الضلال أو التضليل الاستشراقي الغريب، ومن الانبهار وفساد الدواخل من أبناء التراث أنفسهم والمنتمين إليه. من أجل هذا سندفع بالسطور التالية التي تهدف إلى ذكر بعض رجال قرننا هذا (المظلوم) المكتنز بالعلم وبالعلماء موزعين على الحقول المعرفية الرئيسة:
من القراء: علم الدين السخاوي (643هـ) وأبو شامة المقدسي (665هـ) والجعبري (732هـ) وابن الجُندي (769هـ).
ومن المفسِّرين: الفخر الرازي (606هـ) والقرطبي (671هـ) والبيضاوي (685هـ) والنسفي (710هـ) والخازن (741هـ) وأبو حيان الأندلسي (745هـ).
ومن المحدِّثين: ابن شدَّاد (632هـ) والحافظ المِزي (742هـ) والضياء المقدسي (643هـ) وابن الصلاح (643هـ) وعبد العظيم المنذري (656هـ) والقسطلاني (686هـ) وابن أبي جمرة (699هـ) وابن جماعة (733هـ) وابن سيد الناس (734هـ) والحافظ الذهبي (748هـ).
ومن الفقهاء والأصوليين: أبو الحسن الأبياري (618هـ) وابن قدامة المقدسي (620هـ) والمظفر التبريزي (621هـ) وابن القطان الفاسي (628هـ) والآمدي (631هـ) وابن التلمساني (644هـ) والأخسيكثي (644هـ) وابن الحاجب (646هـ) والأرموي (653هـ) وأبو شامة المقدسي (665هـ) وشهاب الدين القرافي (684هـ) وناصر الدين البيضاوي (685هـ) وشمس الدين الأصفهاني (688هـ) والخبازي (691هـ) وابن دقيق العيد (702هـ) والقطب الشيرازي (710هـ) وابن العطار (724هـ).
ومن الصوفية: شهاب الدين السهروردي (632هـ) والشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي (638هـ) وأبو الحسن الشاذلي (656هـ) وأبو العباس المرسي (686هـ) وجلال الدين الرومي (672هـ) والصدر القونوي (672هـ) وابن عطاء الله السكندري (709هـ).
ومن اللغويين: أبو موسى الجزولي (607هـ) وابن خروف (609هـ) والمطرّزي النحوي (610هـ) وابن ظافر الأسدي (613هـ) والدقيقي (613هـ) وأبو البقاء العكبري (616هـ) وابن يعيش (643هـ) وابن الشلوبين (645هـ) وابن أبي أصبع (654هـ) وابن عصفور (669هـ) وابن مالك (672هـ) وابن منظور (711هـ).
ومن الأدباء: الشريشي (619هـ) وياقوت الحموي (626هـ) والفازاري (627هـ) وابن أبي الحديد (656) وابن الأبار (658هـ) وابن فرتون (666هـ) وابن خلكان (681هـ) وابن المنَيِّر (683هـ).
ومن الشعراء: ابن سناء الملك (608هـ) والصرصري (656هـ) والعفيف التلمساني (690هـ) وسعدي شيرازي (691هـ) والبوصيري (696هـ) والصفيُّ الحِلِّي (752هـ).
ومن الأطباء والصيدلانيين: ابن زهر الحفيد (602هـ) والأسعد المحلِّي (605هـ) وابن هبل البغدادي (610هـ) وابن خليفة (615هـ) ونجيب الدين السمرقندي (619هـ) وابن اللبودي (621هـ) والدخوار (628هـ) وعبد اللطيف البغدادي (629ه) وابن الصوري (639هـ) وابن البيطار (646هـ) وابن الرحبي (667هـ) وابن قاضي بعلبك (675هـ) وابن الصباغ (683هـ) وابن القف (685هـ) وابن النفيس (687هـ) وابن السويدي (690هـ) وابن السراج الأندلسي (720هـ).
ومن أعلام العلوم الطبيعية والأساسية والفلك: ابن الياسمين (601هـ) والخطيب الأموي (602هـ) وأبو جعفر الخازن (عاش في النصف الأول من القرن السابع) ابن الرومية (637هـ) وابن يونس العقيلي (639هـ) والطوسي (672هـ) وابن البناء المراكشي (721هـ) وابن الخوَّام (736هـ). ومن المخترعين: ابن الرزَّاز الجزري (603هـ) وأبو الحسن المراكشي (660هـ) وابن الساعاتي (694هـ).
ومن الفلاسفة والمتكلمين: ابن طملوس (621هـ) والآمدي (631هـ) والأبهري (663هـ).
ومن المؤرخين: أبو بكر الراوندي (601هـ) ابن مماتي (606هـ) وأبو القاسم القزويني (623هـ) وابن نقطة الحنبلي (629هـ) وعز الدين ابن الأثير (630هـ) وابن النجار (643هـ) وسبط ابن الجوزي (654هـ) وابن أبي أصيبعة (668هـ) والشَّهرزوري (بعد 687هـ) وابن الفوطي (723هـ) وابن هانئ اللخمي (733هـ).
ومن الجغرافيين: ابن جبير (614هـ) والقزويني (682هـ) وجمال الدين الوطواط (717هـ) وشيخ الربوة (727هـ)، وابن فضل الله العمري (749).
ومن الموسيقيين: صفي الدين الأرموي (693هـ). ومن الخطاطين: ابن غطرّس الأندلسي (610هـ) وياقوت الموصلي (618هـ) وابن العديم (660هـ) وياقوت المستعصمي (689هـ).
ومن العلماء الموسوعيين: أبو العباس الخزرجي (601هـ) ومجد الدين ابن الأثير الجزري (606هـ) والعز ابن عبد السلام (660هـ) والإمام النووي (676هـ) واليونيني (701هـ) وابن تيمية (728هـ) وابن قيِّم الجوزية (751هـ).
إنَّ قرنًا ظهر فيه هؤلاء الأعلام حقيقٌ بأن يعاد تقويمه في مسيرة تاريخ العلم، فنحن نعلم أن عطاء هؤلاء -كلٌّ في مجال اختصاصه- كوّن منعطفًا كبيرًا في تاريخ العلم، وعبّر عن أرقى مظهر ظهرت فيه العلوم التي تخصَّصوا بها.
هذه الأسماء كافية في ما نريد لتحريضنا على الاهتمام الحقيقي الواسع بهذا القرن، الذي ينطلق من مخطوطات هذا القرن، فيتناولها بالبحث البيبليوغرافي والدرس العلمي في شتى مجالات المعرفة: القرآن وعلومه، والحديث ومصطلحه، والفقه وأصوله، واللغة العربية، وعلم الكلام، والتصوف، والمنطق، والفلسفة، والعلوم الكونية، والآداب، والفنون، والعلوم الإنسانية.
كانت الخطوة الأولى هي إقامة مؤتمر تحت عنوان: (مخطوطات القرن السابع: بين البحث الببليوغرافي والتقويم الحضاري) بتاريخ 28 نوفمبر 2019م، بالتعاون بين معهد المخطوطات العربية/ الألكسو، وجامعة زيَّان عاشور في الجلفة بالجزائر، بيد أنَّ الموضوع كان أكبر من مؤتمر، حتى مع كونه تأسيسيًّا لمؤتمرات متخصِّصة؛ لذلك عزمنا على عقد مؤتمر آخر هو -بدوره- مؤتمرٌ عامٌّ ينبغي أن يكون فاتحة لسلسلة من المؤتمرات. وقد أوحت لنا الجغرافيا التي احتضنت المؤتمر الأول أن نطاوعها؛ إذ لها سلطتها. فعزمنا على أن نكتب نسخة أخرى (مشرقية) تستوفي جوانب التأسيس التي لم تُسْتَوفَ. وليس أنسب من إستانبول حيث (العاصمة)؛ عاصمة المخطوطات، وحيث (الدَّار) دارُنا.
المحاور
المحور الأول: الأعلام
- المدخل الببليوغرافيُّ
دراسة توزُّع مخطوطات عَلَمٍ أو أكثر في مكتبات العالم.
- المدخل الكوديكولوجيُّ
دراسة مخطوط أو أكثر لِعَلَم من جهتي الوعاء والخوارج.
- المدخل النقديُّ
دراسة النشرات النقديِّة / النشرة النقدية لنصِّ أحد الأعلام.
- المدخل الجغرافيُّ
دراسة مخطوطات (نُسَخُ) كتاب عَلَمٍ ما بعينه في مكتبة أو مكتبات بعينها من أيِّ مدخل من المداخل السابقة.
- المدخل العلميُّ
دراسة علميَّة تاريخيِّة لمخطوط عَلَمٍ ما لـمَّا ير النور بعد.
المحور الثاني: العلوم
- المدخل الببليوغرافيُّ
دراسة توزَّع مخطوطات عِلْم ما في مكتبات العالم.
- المدخل الكوديكولوجيُّ
دراسة مخطوطات عِلْم ما من جهتي الوعاء والخوارج.
- المدخل النقديُّ
دراسة النشرات النقديَّة / النشرة النقدية لمخطوطات عِلْم وتقويمها من جوانب مختلفة.
- المدخل الجغرافيُّ
دراسة مخطوطات عِلْم ما في بلد أو مكتبة أو مكتبات بعينها من أيِّ مدخل من المداخل السابقة.
- المدخل العلميُّ
دراسة علميَّة تاريخيَّة شاملة لمخطوط لم يُحقَّق.
المحور الثالث: الموازنات
يدور هذا المحور في فلك الموازنات بين القرنين الرابع والسابع، وذلك من خلال الدرس المنفتح على منجزات هذين القرنين بصورة عامَّة، أو الدرس المنصبِّ على حقل معرفيٍّ محدَّد، أو عَلَمٍ أو أعلام، أو نصٍّ أو نصوص، ينتميان إليهما.
لغات المؤتمر: العربية والإنكليزية والتركية.
المراسلات: تملأ استبانة المشاركة، مرفقة بملخص البحث، وترسل إلى البريد الإلكتروني:
info@daralmakhtutat.org
مواعيد مهمَّة:
الإعلان الأول: 1/7/2021 م.
الإعلان الثاني: 15/7/2021 م.
آخر موعد لقبول ملخصات البحوث: 1/8/2021 م.
الإشعار بالموافقة على الملخصات: 10/8/2021 م.
آخر موعد لتسلُّم البحوث: 1/10/2021 م.
الإشعار بالموافقة على البحوث أو طلب تعديلها: 10/10/2021 م
تسلُّم الصيغة النهائية للبحوث: 20/10/2021 م
إعلان البرنامج: 25/10/2021 م
موعد إقامة المؤتمر: 3/11/2021 م
تنبيهات: لا توجد رسوم للمؤتمر، ويتحمل المشارك – أو الجهة التابع لها – نفقات السفر. ويتحمل المؤتمر نفقات الإقامة والتنقلات في تركيا.
الجهات المنظِّمة: دار المخطوطات – جامعة طرابلس – مركز الفارابي / جامعة أولوداغ
لجنة الإشراف:
– إسماعيل حقي تاومان (رئيس وقف السلطان أحمد بإستانبول)
– حمدي أرسلان (وقف السلطان أحمد بإستانبول)
– أ. د. رأفت ميقاتي (رئيس جامعة طرابلس)
– فراز رباني (المدير العام لـ Seekers Guidance)
– أ. د. محمد فاتح برگول (جامعة أولوداغ)
– أ. د. يشار أيدينلي (جامعة أولوداغ)
رئيس المؤتمر
أ. د. محمود مصري (المدير العام لدار المخطوطات)
اللجنة العلمية
– أ. د. إدهام حنش (دار المخطوطات)
– أ. د. بهاء الدين درتما (جامعة مرمرة)
– أ. م. د. بهلول دوزانلي (جامعة يلوا)
– أ. د. تونجاي باش أوغلو (مركز البحوث الإسلامية إسام)
– أ. د. حسن العثمان (دار المخطوطات)
– أ. م. د. حمزة البكري (جامعة ابن خلدون)
– أ. م. د. خليل إبراهيم كوتلاي (جامعة السلطان محمد الفاتح)
– أ. د. صادق يازار (جامعة مدنيات / تركيا)
– أ. م. د. عبد الجواد حمام (جامعة طرابلس)
– أ. م. د. عبد الرحيم كوزالي (جامعة أولوداغ)
– أ. د. عبد الصمد روميرو (مدير كلية الدراسات الاندلسية / إسبانيا)
– أ. د. عبد الله قارطال (جامعة أولوداغ)
– أ. د. عبد الهادي كنث (جامعة جورجيا / أمريكا)
– أ. د. عفيفي العقيتي (جامعة اكسفورد / بريطانيا)
– أ. د. فيصل الحفيان (دار المخطوطات)
– أ. د. كونراد هيرشلر (مدير معهد الدراسات الإسلامية بجامعة برلين الحرة)
– أ. د. محمود مصري (دار المخطوطات)
– أ. م. د. هلال كازان (جامعة إستانبول)
اللجنة التنظيمية
– إبراهيم ديميرال (دار المخطوطات)
– أحمد مصري (دار المخطوطات)
– أنس هارون (دار المخطوطات)
– أوكان دمير (دار المخطوطات)
– د. سليمان صيار (جامعة أولوداغ)
– د. صلاح الدين ميقاتي (جامعة طرابلس)
– عبد الصمد كوجاك (وقف السلطان أحمد بإستانبول)
– محمد نور يوسفان (دار المخطوطات)
– ملهم مصري (دار المخطوطات)
– أ. م . د. موطلو گول (جامعة أولوداغ)
الفعاليات المرافقة للمؤتمر
– حفل استقبال
– دورة تشريح الكتاب من المخطوط إلى المطبوع
– معرض خطوط علماء القرن السابع الهجري
– معرض مخطوطات القرن السابع الهجري
– اجتماع هيئة أمناء دار المخطوطات
– اجتماع هيئة الموسوعة
– رحلة سياحية
– الملتقى الفصلي: ندوة عواصم المخطوط العربي
– دورة ترميم المخطوطات
مخطوطات القرن السابع الهجري: علوم وأعلام