البلاغة في شروح تلخيص المفتاح: أسئلة القراءة والمنهج
يصيب الكتاب الغرض عندما يتحدَّث عن غنى المصنَّفات البلاغيَّة في القرن السابع، الذي يرى جمهور الباحثين أنَّه ينتمي إلى ما أسموه (طَور الجمود).
انطلاقًا من هذه المفارقة يحرّك د. الرشدي المياه الراكدة بتأكيد الحاجة العلميَّة الملحَّة لمراجعة كثير من الأحكام التي تصم بالنقص والتقصير والزراية –عند هوى أو تقليد– بلاغة السكَّاكي ومَن سار في ركابه من ملخِّصين وشُرَّاح؛ وينعى على الأحكام الجائرة بالتعقيد والتحجُّر والجمود والجفاف والاختزال. ويرع أنَّ هذه الأحكام لا تصمد أمام النظر الثاقب، والسبر والمحاكمة. ويدعو إلى إعادة قراءة التراث البلاغيِّ في هذا القرن (السابع) وما بعده.
تأليف: عبد الله الرشدي
تصدير: محمود مصري
مراجعة: فيصل الحفيان
دار المخطوطات
برنامج الإجازة
برنامج أكاديمي يؤسِّس منهجيًّا لعلوم المخطوط العربي، ويجمع بين تقاليد العلم والتعليم في الحضارة الإسلامية، والمناهج الحديثة، ويقدِّم درسًا متكاملاً عنوانه الرئيس:
الحفاظ على التراث المعرفي العربي المخطوط بالمفهوم الكلِّي الذي يعني التوثيق والتعريف والتحقيق والدرس والنشر، ويهتم بالطابع التطبيقي وبجماليات المخطوط العربي، وبالانفتاح على تقنيات العصر وأدواته المختلفة من خلال وسائل الحفظ والترميم من جهة، والكوديكولوجيا من جهة أخرى.
البرنامج مكوَّن من سبعة مستويات تندرج تحت أربعة أنواع من الإجازة. يدخل المنتسب في مرحلة من مراحل البرنامج بحسب تحصيله السابق في العلم الذي تتدرَّج فيه المراحل، وبعد إنهاء كلِّ دورة يُمنَح المشارك إجازة فيها، وبعد إنهاء كلِّ مستوى يعطى إجازة فيه، وبعد إنهاء المستويات يعطى إجازة بكامل البرنامج.
دار المخطوطات
برنامج الإجازة
برنامج أكاديمي يؤسِّس منهجيًّا لعلوم المخطوط العربي، ويجمع بين تقاليد العلم والتعليم في الحضارة الإسلامية، والمناهج الحديثة، ويقدِّم درسًا متكاملاً عنوانه الرئيس:
الحفاظ على التراث المعرفي العربي المخطوط بالمفهوم الكلِّي الذي يعني التوثيق والتعريف والتحقيق والدرس والنشر، ويهتم بالطابع التطبيقي وبجماليات المخطوط العربي، وبالانفتاح على تقنيات العصر وأدواته المختلفة من خلال وسائل الحفظ والترميم من جهة، والكوديكولوجيا من جهة أخرى.
البرنامج مكوَّن من سبعة مستويات تندرج تحت أربعة أنواع من الإجازة. يدخل المنتسب في مرحلة من مراحل البرنامج بحسب تحصيله السابق في العلم الذي تتدرَّج فيه المراحل، وبعد إنهاء كلِّ دورة يُمنَح المشارك إجازة فيها، وبعد إنهاء كلِّ مستوى يعطى إجازة فيه، وبعد إنهاء المستويات يعطى إجازة بكامل البرنامج.
خزانة مخطوطات رقميَّة ضخمة، مدعومة بقاعدة بيانات وافية، تشمل نصف مليون مخطوط عربي مترافقة مع برنامج حاسوبي يمكن بوساطته البحث في الخزانة، وتصفُّح مخطوطاتها.
وخزانة ورقية ورقمية تضمُّ الكتب المتعلِّقة بعلوم المخطوط العربي من فهرسة وتحقيق وفنون ودرس ورقمنة وتشريعات ..الخ، إضافة إلى المصادر الأساسية (النصوص) والمراجع التي يحتاجها الباحثون والمحقِّقون داخل (الدار) وخارجها.
نحن اليوم أحوج ما نكون إلى تراثنا الفكري المتمثل في (المخطوطات) وتراثنا اليوم أحوج ما يكون إلينا. ليست الحاجة التي نتحدث عنها هي تلك التي لا تصل إلى درجة الضرورة بلغة المقاصد، بل هي هي، أو فوقها. أمّا حاجتنا إليه فلأنه هو الوقود للحاضر والمستقبل في ظلّ طغيان العولمة، وأمّا حاجته إلينا فلأنه لن يكون ذلك الوقود الذي نريد إلّا بمجموعة من الشروط تبدأ بالانتماء وصولًا إلى الاستثمار. وهذه الشروط لا تتحقق إلّا بالجهود المؤسسية، فعلى الرغم من أهمية عمل الأفراد، فإنها وحدها لا تغني. بهذا الوعي ستعمل (الدار) وستسعى بكل ما تملك وما تقدر عليه، لإحياء هذا التراث العظيم، وجعله أكثر حضورًا في حياتنا العصريّة.
أ. د. فيصل الحفيان
مدير المشاريع في دار المخطوطات
نحن اليوم أحوج ما نكون إلى تراثنا الفكري المتمثل في (المخطوطات) وتراثنا اليوم أحوج ما يكون إلينا. ليست الحاجة التي نتحدث عنها هي تلك التي لا تصل إلى درجة الضرورة بلغة المقاصد، بل هي هي، أو فوقها. أمّا حاجتنا إليه فلأنه هو الوقود للحاضر والمستقبل في ظلّ طغيان العولمة، وأمّا حاجته إلينا فلأنه لن يكون ذلك الوقود الذي نريد إلّا بمجموعة من الشروط تبدأ بالانتماء وصولًا إلى الاستثمار. وهذه الشروط لا تتحقق إلّا بالجهود المؤسسية، فعلى الرغم من أهمية عمل الأفراد، فإنها وحدها لا تغني. بهذا الوعي ستعمل (الدار) وستسعى بكل ما تملك وما تقدر عليه، لإحياء هذا التراث العظيم، وجعله أكثر حضورًا في حياتنا العصريّة.
أ. د. فيصل الحفيان
مدير المشاريع في دار المخطوطات
نحن اليوم أحوج ما نكون إلى تراثنا الفكري المتمثل في (المخطوطات) وتراثنا اليوم أحوج ما يكون إلينا. ليست الحاجة التي نتحدث عنها هي تلك التي لا تصل إلى درجة الضرورة بلغة المقاصد، بل هي هي، أو فوقها. أمّا حاجتنا إليه فلأنه هو الوقود للحاضر والمستقبل في ظلّ طغيان العولمة، وأمّا حاجته إلينا فلأنه لن يكون ذلك الوقود الذي نريد إلّا بمجموعة من الشروط تبدأ بالانتماء وصولًا إلى الاستثمار. وهذه الشروط لا تتحقق إلّا بالجهود المؤسسية، فعلى الرغم من أهمية عمل الأفراد، فإنها وحدها لا تغني. بهذا الوعي ستعمل (الدار) وستسعى بكل ما تملك وما تقدر عليه، لإحياء هذا التراث العظيم، وجعله أكثر حضورًا في حياتنا العصريّة.
أ. د. فيصل الحفيان
مدير المشاريع في دار المخطوطات
نحن اليوم أحوج ما نكون إلى تراثنا الفكري المتمثل في (المخطوطات) وتراثنا اليوم أحوج ما يكون إلينا. ليست الحاجة التي نتحدث عنها هي تلك التي لا تصل إلى درجة الضرورة بلغة المقاصد، بل هي هي، أو فوقها. أمّا حاجتنا إليه فلأنه هو الوقود للحاضر والمستقبل في ظلّ طغيان العولمة، وأمّا حاجته إلينا فلأنه لن يكون ذلك الوقود الذي نريد إلّا بمجموعة من الشروط تبدأ بالانتماء وصولًا إلى الاستثمار. وهذه الشروط لا تتحقق إلّا بالجهود المؤسسية، فعلى الرغم من أهمية عمل الأفراد، فإنها وحدها لا تغني. بهذا الوعي ستعمل (الدار) وستسعى بكل ما تملك وما تقدر عليه، لإحياء هذا التراث العظيم، وجعله أكثر حضورًا في حياتنا العصريّة.
أ. د. فيصل الحفيان
مدير المشاريع في دار المخطوطات